انه امر محزن ومحبط جدا حين تسقط القمم في الزمن الهوان ويصير المبدع المثقف الفنان مجرد مونساتي بهلوان بلا ضمير ولا احساس ولا وجدان لا فرق لديه بين السفاح والضحية (الزول الغلبان الجوعان الفقران السجمان الرمدان الحزنان) ولا يحمل ابدا مشروعا يضمخ الوجدان بقيم الثورة وأنسنة الانسان......... اللهم ارحم الفن والفنانين امين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق