فالذي يعجز عن تحقيق العدل مع شريكة حياته اي زوجته التي رافقته طيلة حياته حلوها ومرها وهي شخص واحد
فكيف بالله سيقيم العدل بين قرابة الاربعين مليون شخص وهو مجمل شعب لا زال يمارس فيه القتل والتعذيب والتشريد والنهب!؟
فكيف بالله سيقيم العدل بين قرابة الاربعين مليون شخص وهو مجمل شعب لا زال يمارس فيه القتل والتعذيب والتشريد والنهب!؟
في زمان قهرنا وقتلنا وجوعنا وتشردنا يحلم رئيس جمهوريتنا بزيجة ثانية في اقذع صور الاستهتار والكذب باسم الدين والاخلاق حينما تحكي عنه شريكة حياته هذه الوقائع المؤلمة بالثابتة في حقها وحق شعبنا باعتبارها واحدة من ضحايا حيفه وظلمه ولله في خلقه شئون!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق