الأربعاء، 23 أبريل 2008

تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!

مكتبة هشام هباني تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
27-06-2007, 02:02 ص المنتدى العام لسودانيز أون لاين دوت كوم
» http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=138&msg=1199587995&rn=0


--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #1
العنوان: تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 27-06-2007, 02:02 ص


الم يفكر الظلمة والشياطين الارضيون في كل الدنيا ومنهم كائنات السودان الظلامية ابتداع وسائل اسفيرية قهرية ورادعة لالجام خصومهم الجدد من الكائنات الاسفيرية او( الكيبوردية) الفالتة والتي ما بات بمقدورهم محاصرتها والامساك بها لاسكات اصواتها الشرسة وصريرها المزعج والذي يقض مضاجعها كل يوم...فقد باتت بالفعل هذه الكائنات النبيلة المناضلة والتي ولجت من هذا النفاج الاسفيري من حيث لم يحسب لها الظلمة اي حساب باتت بعبعا مخيفا جداليس بمقدور هؤلاء الشياطين تكميمه والقبض عليه والقضاء عليه..مثلما يفعلون بكائنات الارض النبيلة التي تحت رحمتهم اي هؤلاء المجرمون!!
وهل بالفعل الان بالفضاء السوداني يمكن ان نقول توجد وحدة امن اسفيري جديدة لها رئيسها ومرؤوسوها ومخصصاتها ووردياتها وترقياتها خصصتها الكائنات الظلامية الحاكمة ارض السودان لمحاصرة ومتابعة والتشويش علي كل الفالتين فضائياام انهم يفكرون اللجوء الي جان سليمان ليعينهم في هذه (الوعسة) الطروادية الكبيرة التي تنخر كل يوم في جسدهم الطرير من خلال كائنات فضائية وطنية تمارس نضالا راقيا في اجواء حرة بعيدة عن قرون استشعار هذه المخلوقات الشيطانيةوامام شاشات زاخرة بالمعلومات الدامغات الداحضات الفاضحات لهؤلاء الشياطين وهو ما ليس بمتوفر لكائنات الداخل الشريفة المحاصرة بالفقر وبالعسس وبالهموم!!؟

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #2
العنوان: Re: تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 27-06-2007, 02:02 ص
Parent: #1


وماذا في جعبة دكتور الكمبيوتر المهووس عمر فضل الله شقيق المهووس جدا اسحق فضل الله
وهو اي الدكتور صاحب فكرة استقدام الجان المسلم والاستعانة به في بناء سد الكاجبار كورقة مقدمة لمؤتمر الحوار الاقتصادي في اوائل ايام الهوس وتفريخاته كما ورد في كتاب منصور خالد ( النخبة وادمان الفشل)!!؟

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #3
العنوان: Re: تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
الكاتب: محمد عثمان الحاج
التاريخ: 27-06-2007, 06:08 ص
Parent: #2


ود هباني أدهشتني بهذا العنوان!

قبل حوالي أسبوع وأنا في طوافي المستمر في أنحاء المحطة الحرارية التي أعمل بها صباحا شعرت بالتعب وبسبب كوني أنام أقل من ثلاثة ساعات يوميا فقد غفوت غفوة سريعة وحلمت حلما عجيبا بأن الجماعة اياهم رسلوا ليك واحد من بني غيلان وهم أخطر أصناف مردة الجان لآنهم يتغذون بمكونات جسم الانسان وهم الذين كانت تقدم لهم القرابين البشرية في الديانات القديمة! وافقت منزعجا لانني غفوت أثناء العمل ولو رآني كبير المهندسين وقتها لكانت كارثة لكنني دهشت جدا بسبب ذلك الحلم وفكرت أن أهاتفك وأقول ليك اتحصن أو أقرا راتب المهدي لكن لم تواتيني الفرصة بسبب زحمة العمل الممتد لستة عشر ساعة يوميا.

!!!!!!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #4
العنوان: Re: تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 27-06-2007, 07:45 م
Parent: #3


ودالحاج الكلس

سلامات


Quote: قبل حوالي أسبوع وأنا في طوافي المستمر في أنحاء المحطة الحرارية التي أعمل بها صباحا شعرت بالتعب وبسبب كوني أنام أقل من ثلاثة ساعات يوميا فقد غفوت غفوة سريعة وحلمت حلما عجيبا بأن الجماعة اياهم رسلوا ليك واحد من بني غيلان وهم أخطر أصناف مردة الجان لآنهم يتغذون بمكونات جسم الانسان وهم الذين كانت تقدم لهم القرابين البشرية في الديانات القديمة! وافقت منزعجا لانني غفوت أثناء العمل ولو رآني كبير المهندسين وقتها لكانت كارثة لكنني دهشت جدا بسبب ذلك الحلم وفكرت أن أهاتفك وأقول ليك اتحصن أو أقرا راتب المهدي لكن لم تواتيني الفرصة بسبب زحمة العمل الممتد لستة عشر ساعة يوميا.




اللهم اجعله خيرا كمان جابت ليها عفاريت من السماء
غايتو مصيبتك مصيبة يا هباني الكحيان!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #5
العنوان: Re: تسخير الجاااااان المسلم لحماية السايبر من المارقين!!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 12-07-2007, 02:56 ص
Parent: #4


...


--------------------------------------------------------------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق