الخميس، 24 أبريل 2008

الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين

مكتبة هشام هباني الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
23-04-2007, 07:11 ص المنتدى العام لسودانيز أون لاين دوت كوم
» http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=138&msg=1188805684&rn=0


--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #1
العنوان: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 23-04-2007, 07:11 ص


بشرط ان ينفوا اية نوايا مسبقة ومنسقة حين تصدوا لي في بوستاتهم المعترضة على اسلوبي وانهم ليسوا اعوانا للنظام بل مجرد اعضاء وطنيين عاديين دافعهم هو الغيرة على الاخلاق و كي اصدقهم القول وهم ينفون ارتباطهم بالنظام القائم عليهم ان يتقيدوا منذ اليوم برفع الشعار ادناه لاي منهم ثلاث مرات في اليوم ومرتين عند اللزوم لمدة سنة فقط... وحينها اقسم بالله لن اعود الى المنبر ابدا امام الجميع والله على ما اقول شهيد.
والاعضاء هم: السيد احمد الريح والسيد محمد عبد المطلب والسيد محمد فرح والسيدة هبةعبد الرحمن وتابعيهم باحسان الي يوم الدين.



--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #2
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 23-04-2007, 07:24 ص
Parent: #1


وهنالك شرط اخير وسهل هو ان يعلق كل شخص من هؤلاء صورة الشهيد علي فضل علي بروفايله الشخصي ويلعن في اليوم الف مرة قاتليه وظالميه وان يذهب الي بيت اسرة الشهيد بالديوم في اليوم ثلاث مرات وينوح باعلي صوته امام اهل الحي قائلا( الله اطلع دين الانقاذ اولاد الحرام الحرامية كتالين الرقاب!!)). وبث!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #18
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: كمال علي الزين
التاريخ: 26-04-2007, 06:27 ص
Parent: #2


Quote: وهنالك شرط اخير وسهل هو ان يعلق كل شخص من هؤلاء صورة الشهيد علي فضل علي بروفايله الشخصي ويلعن في اليوم الف مرة قاتليه وظالميه وان يذهب الي بيت اسرة الشهيد بالديوم في اليوم ثلاث مرات وينوح باعلي صوته امام اهل الحي قائلا( الله اطلع دين الانقاذ اولاد الحرام الحرامية كتالين الرقاب!!)). وبث!



ود ملوك النيل الجسور هباني

صعبتها شديد

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #19
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 26-04-2007, 05:19 م
Parent: #18


قريبي كمال

سلامات


Quote: صعبتها شديد




دي صفقة الحد الادني!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #3
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: Mustafa Mahmoud
التاريخ: 23-04-2007, 07:24 ص
Parent: #1


سامحونا

إن تعدَّينَا على عُذْريَّة الدولة يوماً

واغْتَصبنَاها بشكلٍ همجيٍّ ..

واسْتَرَحنا ..

وعَضَضْنَاها كذئبٍ من يَدَيْها

ولَعَنَّا والِدَيْها ..

وأمرنا الشعبَ أن يأكلَ لحماً طازجاً من ناهِدَيْها ..

سامحُونا

إن تجاوزنا اللياقاتِ قليلاً ..

وتصرّفنا كأطفالٍ جياعٍ ..

وشربنا من دم الدولة أنهاراً ...

ونِمنَا ....

7

سامحونا ..

إن تبوَّلنا على كلّ التماثيل التي تملأُ ساحاتِ المدينَهْ ...

وعلى كلِّ التصاوير التي ألصقها البوليسُ ـ بالغَصْب ـ

على كلِّ حوانيت المدينَهْ ..

وعلى كلِّ الشعارات التي يقذفُها بالطوبِ .. أطفالُ المدينَهْ .

سامحُونا ..

إن تجمَّعنا كأغنامٍ على ظهر السفينَهْ ..

وتشرّدنا على كل المحيطات سنيناً .. وسنينا ..

لم نجد ما بين تُجَّار العَرَبْ ..

تاجراً يقبلُ أن يعلفَنا .. أو يشترينا ..

لم نجدْ بين جميلات العَرَبْ ..

مَرْأَةً تقبلُ أن تعشقَنا .. أو تَفتَدينا

لم نَجدْ ما بين ثُوَّار العَرَبْ

ثائراً .. لم يُغْمِدِ السِكّينَ فينا ...

8

سامحُونا ..

سامحُونا ..

إن رفَضْنَا كلَّ شيءٍ ..

وكسَرْنَا كلَّ شيءٍ ..

واقْتَلَعْنَا كلَّ شيءٍ

ورمينا لكُمُ أسماءَنا

فالبوادي رفَضَتنا .. والمواني رفَضَتْنا

والمطاراتُ التي تستقبل الطيرَ صباحاً ومساءً .. رَفَضَتْنا

إنَّ شمسَ القمع في كل مكانٍ .. أحرَقَتْنا ..

سامحُونا ..

إن بَصَقنَا فوق عصرٍ ما له تسميةٌ

سامحونا إن كَفَرنَا

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #4
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 23-04-2007, 12:09 م
Parent: #3



سناخذ بثاركم ايها الشرفاء ولكم المجد والخلود

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #5
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: خالد الطيب أحمد
التاريخ: 23-04-2007, 12:10 م
Parent: #4


Quote: سناخذ بثاركم ايها الشرفاء ولكم المجد والخلود




يا عمدة الجماعة تلقاهم ما صدقوا..ما الجماعة الهنا..






الجماعة الهناك!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #6
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: Mustafa Mahmoud
التاريخ: 23-04-2007, 01:43 م
Parent: #5


wad habbani
ya battal


أمروني أن أخلع رأسي
وأريق بقايا الإحساس
فخلعت نعالي بالباب وقلت:
خلعت الأخطر، يا حراس
هذا النعل يدوس... ولكن
هذا الرأس يُداس!!
(احمد مطر)

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #7
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: aml gadora
التاريخ: 23-04-2007, 02:24 م
Parent: #6


وضعوا فوق فمي كلب حراسة ،

وبنوا للكبرياء في دمي سوق نخاسة ،

وعلى صحوة عقلي أمروا التخدير أن يسكب كأسة ،

ثم لما صحت: "قد أغرقني فيض النجاسة " ،

قيل لي : " لا تتدخل في السياسة " ؛

تدرج الدبابة الكسلى على رأسي إلى باب الرئاسة ،

وبتوقيعي بأوطان الجواري ،

يعقد البائع والشاري مواثيق النخاسة ،

وعلى أوتار جوعي ، يعزف الشبعان ألحان الحماسة ،

بدمي ترسم لوحات شقائي ،

فأنا الفن وأهل الفن ساسة ،

فلماذا أنا عبد، والسياسيون أصحاب قداسة ؟

قيل لي : " لا تتدخل في السياسة " ؛

شيدوا المبنى وقالوا أبعدوا عنه أساسة ،

أيها السادة عفوا، كيف لا يهتز جسم عندما يفقد رأسه ؟



(احمد مطر)

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #8
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: فتحي البحيري
التاريخ: 23-04-2007, 02:45 م
Parent: #7


دعني أحيك هاهنا
أيهذا الشهيد الحي !!



محبتي يا هشام

ونحن بخير

تسلم

دائما وأبدا

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #9
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: رأفت ميلاد
التاريخ: 23-04-2007, 04:58 م
Parent: #8


لا تسألونى عن الشاعر أو عنوان للقصيدة
وجدتها فى قصاصة فى أوراقى تاريخها يرجع الى عام 2000
تاريخها يعود لعودة الأحزاب التقليدية لعادتها بمصالحة الشيطان وبيع الأوطان
وإسترداد الأسلاب ومقاسمة الغنيمة
من دلنا عليه يزيدنا معرفة
فلنقرأها معآ


(1)
ها قد إسترد السادة الخلفاء والأمراء
أملاكهم و أسلابهم
قصور المدائن . . حدائق بابل
إيوان كسري . . وبيت المزارة

ولكن متى يعيدون لبيتك أشيائه
فأنت تباعآ . . لتسكت جوعك . .
بعت الأثاث بأرض الدلالة

جل الأوانى . . وراديو الأغانى
صور الجدار . . لعب الصغار
وحتى الأمانى . . بثمن خسارة

(2)
ها قد إستردوا جميعهم أشيائهم
فمتى يعيدون لحمك فوق العظام
بأمر النظام . . وختم الإمارة؟!

وكيف يعود إبنك طائرآ
- بعد أن صار أجنبيآ –
من جليد الأقاصى . .
لدفء الديار "بفيزا" السفارة؟!

وكيف يعود . .
من سنين الهوان . . لهذا المكان
وتلك الحوارى – بأمر الطوارى – غشاء البكارة

(3)
يخرجون بإسمنا . . سرآ
ويعودون جهرآ . .
بإسمنا تحت ضوء المطار

يستردون فى كل مرة أشيائهم
فمن يعيد "لدولابك" بعض الملابس
ومن يعيد لبيتك ضحك الصغار

ومن سيفتح منهم صدرك ليشهد هذا الدمار
ومن سيعيد ضلك يافعآ فى عيون الجدار

ومن يملك منهم بعض" الشطارة"
لينزع من قلب البيوت نصل المرارة ؟!

(4)
جميعهم أمطرونا . .
جوآ وبحرآ وبرآ بحمم الخطابة

كل ما جاء منهم نبىُ
مزق أوراق السالفين
وحاكم آياتهم
أعلن فى المزياع عصر الغلابة

ثم رويدآ رويدآ يخرج الزيف من خبئه
ويسوم الأمنيات صفع "الحقارة"

من جاء منهم ولم ينافح
من أجل "أمك" وثأر عزة
ثم أدار للأيتام ظهره
وأقام على الفجر حد الحرابة

ومن منهم لم يبشر بعدل المصاحف
وسنن الرسول وشمس الطهارة

ثم صادر من الشمس زينها
وأسمى الأفول "إزدواج الإدارة"

(5)
رضعنا الطفولة . . لبن الكلام
أكلنا الخطابة . . بعد الفطام
سقتنا الرجولة . . لهب الصدام
وعند الكهولة . . عز الإدام

وكانوا جميعآ ملوك دعاة
وكانوا جميعآ ولاة حواة
يخرجون ويدخلون . . ويدخلون و يخرجون
"يقولون ما لا يفعلون"
يخاصمون . . يصالحون
يستردون فى كل مرة أشيائهم وتيجانهم
فمن يعيد لحمك فوق العظام ؟

ومن يعيد لصدرك بعض الهواء
وكيف يعود لجيبك "حق الدواء"
ومن ينفض عن إسمك رمل الحرابة

وينزع من حلق عمرك شوك الكآبة
ويقطع منحول عنقك حبل الرتابة ؟!

ومتى تسترد أشيائك
بإسم الإله وليس الأمارة ؟!
ومنينفخ في روح المقابر روح الجسارة

(6)
جميعهم يتشابهون مثل التوائم
بغتة يتعاركون مثل الصقور
فجأة يتعانقون مثل الحمائم

يعلنون بإسمنا الحروب على بعضهم
ثم يتلون بإسمنا بيان السلام
تمزقنا بين إدبارهم وإقبالهم
وأكلنا وشربنا من حصاد الكلام

هل جاع منهم نبي
وهل عرف الخليفة ذل الطعام
ثم صار العام شهرآ للصيام

هم يطيرون ويهبطون . .
يصرخون ويخطبون
يستعيدون كل مرة أشيائهم وأحلامهم
فمن يعيد لحلمك طير البشارة ؟

ويرفع عن ثوب صمتك أثر القزارة
ويغسل عزمك بماء الطهارة

(7)
هل رأيت ؟!
تنهب الآيات من حلق المآذن
توضع الثورات فى جب المخازن
وكان أسد الله "حمزة"
ثم أصبح "إبن لادن"

تبعث السنن الجميلة فوق ساحات الفداء
تشرب الغابات من فيض الدماء
وخلف نار الحرب رقص الأغنياء
صاروا شحمآ من شقاء التعساء
"فكو عهد الله عكس الهواء"

ليس عدلآ يا رسول الله أبدا
أن يصير الدين . .
كل الدين فى غرر الجباه
وأن يصير السوق "كعبة"
والمصارف " كربلاء"

من لي بأفعال الصحابة ؟
من لى بسيف مثل إيمان الغلابة ؟!
من لى بقبس من منارة
يرسل الضؤ الى قلب المغارة

(8 )
عفوآ . .
فهذى الأرض أضحت من بيات الحلم جرزآ
لم تزل تهفو الى نيل ينافح
منذ "هولاكو" و "كسرى"
تعزف الشمس على وتر المزابح
وبعد فجر "القادسية"
لم يقف نجم على خشب المسارح
كل زيد جاء ليلآ
أو بصبح كان مشروخ الملامح

يدخلون ويخرجون
من "اليمين" و الأوساط و"اليسار"
حرقون الوعد فى حمم التناحر والشجار
كل طاؤوس تطاول
كان فحلآ فى الخطابة
ينحر الأفعال جهرآ فى التناقض والغرابة

من يصدق يا إلهى – وأنت جاهى-
إنهم قد خصخصوا الحب الإلهى ؟!
من لى "بفيزا " من سفارة
أو بعقد تحت وضع اليد
أو رهن الإشارة

(9)
"أتبكى وتضحك"
وأنت تغادر كرسي الوظيفة
يأتى الصغار لكرسي الكبار
بأمر الوزير وختم الخليفة
كأنك تدفع مهر الجدارة
قبض السراب ولسع المرارة
وتجنى إلتزام الأيادى النظيفة

واليوم تسأل أين الغذاء و "حق الدواء"
وتركض لهثآ لأرض الدلالة
لتسكت جوعك بعت الأثاث
وجل الأوانى وراديو الأغانى
صور الجدار . . لعب الصغار
وحتى الأمانى . . بثمنخسارة

تمهل وأنظر
يغنى الملوك لكرسى الإمامة
وينسوا إقتراب صهيل القيامة
وأنت تصلى لرب السماء
وتدعو بصوت شفيف البكاء
وترنو صبورآليوم الحساب وطير البشارة

(10)
لا زال جل القوم فى شبق التناطح والحرابة
كل طاؤوس تطاول
كان فحلآ فى الخطابة
كلهم يطأوون أحلام " الحواري"
وكل "كسرى" يدعى طهر الأيادى
وكل "قيصر" يدعى غسل الجنابة

وهل رأيت
كيف تنهب الآيات من حلق المآذن
توضع الثورات فى جب المخازن
وكان أسد الله حمزة ثم أصبح إبن لادن

من لى بقبس من منارة
يرسل الضؤ الى قلب المغارة

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #10
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 24-04-2007, 00:45 ص
Parent: #9


دكتور مصطفي, خالد,فتحي, امل ورافت

سلامات
افتكر شروط عادلة جدا وسوف التزم بعهدي في حال الموافقة الفورية لاربعتهم
علي تنفيذها بحذافيرها....
حمدا لله علي الطلة يا فتحي وبركة الشفناك.
وسلامات لبنتنا امل قدورة واول مرة في تاكسي هباني وتحياتنا لكل (القدادير) الشرفاء والجماعة الزينين الانجزوا احتفائية الراحل المقيم مصطفي سيد احمد والتي كانت بحق عمل رائع ومتميز الاول من نوعه في بلادكم الخضراء...
ازيك يا رافت يا جميل وشكرا علي القصيدة الرائعة.....


ودي واحتراماتي
هشام

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #11
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: Nasser Mousa
التاريخ: 24-04-2007, 00:56 ص
Parent: #10


عما قريب الهمبريت
يفتح شبابيك الحبيب
والحال يطيب
ويا محمد احمد تستجم
والبيت يتم
تفرح فرح
تحلم حلم
حقك يجيك
لا فيهو شك امكن واظن
ويفوتو هم
والعدل يعم
وتغني ام كادت تجن
كبر الولد جوه السجن
فاقداهو هي
ده كلو كلو ينتهي
زولا تريدو وتشتهي تلقاهو في
لا في السجن لا مختفي
لا يقولو ليك ما تمشي لي
ده كلو كلو ينتهي
ده كلو كلو ينتهي
ده كلو كلو ينتهي

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #17
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: كمال علي الزين
التاريخ: 26-04-2007, 06:25 ص
Parent: #9


Quote: لا تسألونى عن الشاعر أو عنوان للقصيدة
وجدتها فى قصاصة فى أوراقى تاريخها يرجع الى عام 2000
تاريخها يعود لعودة الأحزاب التقليدية لعادتها بمصالحة الشيطان وبيع الأوطان
وإسترداد الأسلاب ومقاسمة الغنيمة
من دلنا عليه يزيدنا معرفة
فلنقرأها معآ




العزيز رأفت ميلاد

القصيدة للأستاذ / هاشم صديق



محبتي

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #12
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: Amjed
التاريخ: 24-04-2007, 01:08 ص
Parent: #1


raaft
the poem for hashim sedig

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #13
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: عبدالغني بريش فيوف
التاريخ: 24-04-2007, 02:05 ص
Parent: #12


وهناك شرط آخر وهو ان يزور الذين ذكرتهم مقابر شهداء رمضان كل يوم جمعة وتقديم المساعدة اللازمة لأبناءهم 0

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #14
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 26-04-2007, 03:15 ص
Parent: #13


ناصر, امجد وبريش

سلامات

افتكر صفقة عادلة جدا!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #15
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: عبدالله ادريس محمد
التاريخ: 26-04-2007, 05:36 ص
Parent: #1


والاعضاء هم: السيد احمد الريح والسيد محمد عبد المطلب والسيد محمد فرح والسيدة هبةعبد الرحمن وتابعيهم باحسان الي

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #16
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: عبدالله ادريس محمد
التاريخ: 26-04-2007, 05:58 ص
Parent: #1


والاعضاء هم: السيد احمد الريح والسيد محمد عبد المطلب والسيد محمد فرح والسيدة هبةعبد الرحمن وتابعيهم باحسان(>>>>>()()()()

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #20
العنوان: Re: الان الان اتوقف عن الكتابة نزولا عند رغبة المعارضين!
الكاتب: Mustafa Mahmoud
التاريخ: 26-04-2007, 05:51 م
Parent: #16



سامحُونا ..

سامحُونا ..

إن رفَضْنَا كلَّ شيءٍ ..

وكسَرْنَا كلَّ شيءٍ ..

واقْتَلَعْنَا كلَّ شيءٍ

ورمينا لكُمُ أسماءَنا

فالبوادي رفَضَتنا .. والمواني رفَضَتْنا

والمطاراتُ التي تستقبل الطيرَ صباحاً ومساءً .. رَفَضَتْنا

إنَّ شمسَ القمع في كل مكانٍ .. أحرَقَتْنا ..

سامحُونا ..

إن بَصَقنَا فوق عصرٍ ما له تسميةٌ

سامحونا إن كَفَرنَا


--------------------------------------------------------------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق