الثلاثاء، 22 أبريل 2008

عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن

مكتبة هشام هباني عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
19-11-2007, 02:37 م المنتدى العام لسودانيز أون لاين دوت كوم
» http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=138&msg=1199254540&rn=0


--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #1
العنوان: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 19-11-2007, 02:37 م


http://www.icaws.org/site/modules.php?name=News&file=article&sid=1785



عصام الترابي: لو لم يطرد بن لادن لأصيب بالسمنة مثل الأغنياء السودانيين



الفرس التي كان اسامة بن لادن يستخدمها، توجد الآن في ميدان لسباق الخيل شيد في العهد الاستعماري بضواحي الخرطوم. اسم هذه الفرس «اسرع من الريح»، لكن الاسم الذي يناسبها اكثر ربما يكون «ضحية الظروف». فقد بلغت هذه الفرس الثانية عشرة من العمر ولا تستطيع ان تشارك بالتالي في السباقات، كما انها تضورت جوعا العام الماضي حتى كادت ان تنفق. وتقضي ايامها حاليا في اصطبل صغير، قرب بركة آسنة تقيم فيها السلاحف المائية.






مرت على هذه الفرس البيضاء، المرصعة بنقاط رمادية، ايام كانت فيها واحدة من 12 من افضل الخيول التي كانت تجري بخيلاء في هذا المضمار المترب. وعندما كان بن لادن يعيش في السودان، كلاجئ غني، اواسط التسعينات، كانت «اسرع من الريح» تشارك في اشهر السباقات السودانية للخيول، وكان ذيلها مصففا وحوافرها مشذبة ومنقوعة في الزيت.

لكن بن لادن طرد من السودان في مايو (ايار) 1996، بضغط من ادارة الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون، فترك فرسه خلفه، ملكية مهملة لمن صار اول مطلوب في العالم.

وقد صادرت الحكومة بالاضافة الى الفرس، وثلاثة خيول سباق اخرى، كل ممتلكات بن لادن الاخرى: منزل عالي الاسوار في حي الرياض بالخرطوم، وشركة انشاءات نفذت غالبية اجزاء الشارع السريع الذي يربط بين الخرطوم وبورتسودان الميناء السوداني على البحر الاحمر، ومدبغة للجلود، ومساحات واسعة من المزارع بسوبا جنوب الخرطوم.

مات حصانان وهما في حيازة الحكومة. وكان يمكن ان تموت الفرس ومعها الحصان الآخر لولا ان عصام الترابي ابدى بعض الرغبة فيهما. وعصام هو نجل حسن عبد الله الترابي، الصديق القديم لابن لادن، والزعيم السياسي الذي تعتقله الآن حكومة الرئيس عمر البشير. وقال عصام الترابي: «كان اسامة يحب ان يقفز على خيوله ويطلقها مع الريح». واضاف ان بن لادن كان يحرص على العناية بهذه الخيول، ولذلك فان اقل ما يمكن ان يقوم به هو ان ينفذ له رغبته. ولذلك قام عصام الترابي بشراء الفرس والحصان الآخر. ومع ان ذلك الحصان كان جيدا، الا ان «اسرع من الريح» لم تكن كذلك. وقال عصام الترابي وهو يربت على الفرس داخل ميدان السباق: «آلت ملكية هذه الفرس الى عدد من المالكين الشباب الذين لم يهتموا بها. لم يحرصوا حتى على توفير علفها ولذلك صارت على هذا الهزال الذي ابرز اضلاعها». ولذلك اشتراها عصام الترابي حتى يهتم بها.

ومعروف عن عصام الترابي شغفه بالمظاهر، ولذلك عرف بأنه «راعي البقر» الاول في السودان. وهو يستمتع كثيرا بالرحلات البرية التي تصل به حتى نيجيريا حيث يطارد الاسود. وقد اعترف بأنه حاول قبل اربع سنوات ان يصدم صحافيا سودانيا بسيارته. وقال ان ذلك الصحافي، هو محمد طه محمد احمد، كان يسيء لحسن الترابي، ولذلك اراد له ان يدفع الثمن.

وقد أبلغ محمد طه الشرطة واتهم عصام بمحاولة قتله. لكنه قال على رؤوس الاشهاد، فيما بعد، انه وجد من الافضل الا يقاضي هذه الاسرة القوية ولذلك سحب قضيته. وقال عصام الترابي: «قال اشياء سيئة عن والدي، وكان علي ان ادافع عن شرفه».

عصام الترابي رجل طيب المعشر، وكثيرا ما ينخرط في احاديث طويلة عن الفرس، وعن معنى الحياة وطبائع البشر. وقال انه يبدو ان مصيري بن لادن والفرس مرتبطان. حضر بن لادن الى السودان بداية التسعينات عندما كان السودان قبلة للاصوليين. كان السودان لا يطلب تأشيرات دخول من المسلمين وقد استغل بن لادن هذه الفرصة. وقال عصام انه لولا ضغوط الحكومة الاميركية لما غادر بن لادن السودان، حيث قضى خمس سنوات تتسم بالهدوء، ولما كان قد ذهب الى افغانستان، حيث صار اكثر راديكالية عما كان عليه خلال اقامته في السودان. وقال وهو يبدي الدهشة من افكاره: «لو ترك هنا لكان يمكن ان يصاب بالسمنة ويتضخم مثله مثل كثير من السودانيين الاغنياء. اي منحى كان سيتخذه التاريخ حينئذ؟».

وقال ان شيئا واحدا لا يمكن الشك فيه وهو ان الفرس كان سيتوفر له الغذاء والعناية. وقال انه عرف بن لادن «شخصا حييا جدا ومتواضعا. ولكنه على ما اعتقد كان ذا ارادة قوية».

كان بن لادن دقيقا جدا فيما يتعلق بخيوله. وقد اشرف شخصيا على تهجين الفرس من حصان عربي وفرس سودانية اصيلة. وقال عصام ان الفرس لديها مشاكل لأنها ليست عربية اصيلة وليست سودانية اصيلة ايضا، وإنما تنتمي الى سلالة مختلطة». وعندما سأل ما اذا كانت هذه هي مشكلة السودان ايضا، لأنه لا ينتمي الى عروبة خالصة او افريقية خالصة، ضحك وقال: «ربما تكون هذه هي الحقيقة».

داخل الاسطبل الذي تعيش فيه «اسرع من الريح»، تجمع عدد من صبية الاسطبل غير عابئين بالاهتمام الذي تجده الفرس، وقال احدهم بجدية شديدة: «الشيخ اسامة؟ نعم، نحن نعرفه». وقال الترابي وهو يتجول بالفرس بالقرب من البركة، انه يفضل الحيوانات على البشر: «الانسان هو الحيوان الوحيد الذي اعرف انه يقتل دون سبب. وانا اعرف ذلك عن تجربة. كما اعرف الحيوانات: الفهود، الاسود، الاغنام، الافيال والتماسيح .. لا يوجد واحد منها يتصرف بهذه الطريقة».

وتحت قبة السماء التي تخترقها مآذن المساجد، البيضاء والخضراء، كان مضمار الخيل يمتد على حافة المدينة. واشار عصام الترابي الى الاسطبلات التي شيدها الاستعمار، والى الكوخ الذي كان يستخدمه رواد السباقات في اكمال مراهناتهم، وهي ممارسة منعتها قوانين الشريعة الاسلامية عام 1983 . ثم قاد «اسرع من الريح» الى حيث تنام، واغلق البوابات المعدنية الضخمة خلفه.



* خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ «الشرق الاوسط

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #2
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 19-11-2007, 03:32 م
Parent: #1


هكذا يتحدث ابناء شيوخنا وتقاتنا عن الانسان خليفة الله في الارض والذي كرمه الله فوق كل الكائنات بخلافته!!


Quote: وقال الترابي وهو يتجول بالفرس بالقرب من البركة، انه يفضل الحيوانات على البشر: «الانسان هو الحيوان الوحيد الذي اعرف انه يقتل دون سبب. وانا اعرف ذلك عن تجربة

؟؟؟

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #3
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: عبدالأله زمراوي
التاريخ: 19-11-2007, 04:06 م
Parent: #2


Quote:
عصام الترابي رجل طيب المعشر، وكثيرا ما ينخرط في احاديث طويلة عن الفرس، وعن معنى الحياة وطبائع البشر. وقال انه يبدو ان مصيري بن لادن والفرس مرتبطان. حضر بن لادن الى السودان بداية التسعينات عندما كان السودان قبلة للاصوليين. كان السودان لا يطلب تأشيرات دخول من المسلمين وقد استغل بن لادن هذه الفرصة. وقال عصام انه لولا ضغوط الحكومة الاميركية لما غادر بن لادن السودان، حيث قضى خمس سنوات تتسم بالهدوء، ولما كان قد ذهب الى افغانستان، حيث صار اكثر راديكالية عما كان عليه خلال اقامته في السودان. وقال وهو يبدي الدهشة من افكاره: «لو ترك هنا لكان يمكن ان يصاب بالسمنة ويتضخم مثله مثل كثير من السودانيين الاغنياء. اي منحى كان سيتخذه التاريخ حينئذ؟».





العمدة

ذات صباح مشرق المحيا، جميل، كنت أرتشف قهوة صنعتها شابة جميلة بدار عزة للطباعة والنشر، بالقرب من ش الجامعة. كنا شخصي والجسور صاحب الدار، الأستاذ نورالهدى، وصديقنا المشترك الفنان الرقيق، عاشق الحقيبة وكلاب القنص، الجقر. كنا نتستغرق في ضحكات مجلحلة عندما دخل علينا شاب يبدو بسيطا كسائر أبناء السودان. جلس وطفق يتحدث عن أشعار القنص والدوبيت وكلاب الصيد بلغة أهل البطانة. لكن شيئا فيه لم يعجبني! وكان ذلك الشىء يردده بعد كل جرعة شعرية يلقيها لنا. كان يقول بأن الجقر رغما عن اميته...الخ يعني أدخل في روع الجالسين بأن الجقر، الذي له مؤلف ضخم وشيق، رغما عن نشره كتابا، فهو أمي (أي ليس بدارس)!

عندما طفح بي الكيل، توجهت ناحية نور الهدى، فقال لي كالساخر: ما عرفناكم ببعض: يا زمراوي هذا الشاب هو عصام حسن الترابي!

وهنا زاد أعجابي به، فمن شابه أباه فما ظلم!

هذا الشبل من ذاك الأسد. كيف تغتال الأنسان عندما تتعالى على خلق الله! وهاهم الأنقاذيون جميعهم، بما فيهم عصام الترابي يذيقوننا الهوان ويجرعون الشعب أنقى أنواع السم (السم المنقوع) كما قال شاعري ودالمكي في رائعته الدارجة (سلم مفاتيح البلد)!

لا خيل عندي أهديها ولا مال
فليسعد النطق ان لم يسعد الحال!

ففقدنا الأثنين: النطق والمال، فخرسنا، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم!

اللهم أحصهم كما يقول حبيبنا الدكتور مصطفى محمود، صاحب الوردة الجميلة وصاحب سوط الشعر اللهب!

مع تحياتي لأسطبل عصام الترابي!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #4
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 19-11-2007, 10:10 م
Parent: #3


بجيك راااااجع يا زمراوي!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #5
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 19-11-2007, 10:27 م
Parent: #3


يا مولانا زمراوي بصفتك رجل قانون افتنا في هذا القول الصراح!


Quote: وقد اعترف بأنه حاول قبل اربع سنوات ان يصدم صحافيا سودانيا بسيارته. وقال ان ذلك الصحافي، هو محمد طه محمد احمد، كان يسيء لحسن الترابي، ولذلك اراد له ان يدفع الثمن.

وقد أبلغ محمد طه الشرطة واتهم عصام بمحاولة قتله. لكنه قال على رؤوس الاشهاد، فيما بعد، انه وجد من الافضل الا يقاضي هذه الاسرة القوية ولذلك سحب قضيته. وقال عصام الترابي: «قال اشياء سيئة عن والدي، وكان علي ان ادافع عن شرفه».


--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #6
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: ثروت سوار الدهب
التاريخ: 19-11-2007, 11:34 م
Parent: #5


يا هباني
الود الصعلوق دا، هدد من قبل في الجرايد بان لديه افكار شيطانية و انه سيقتل هاشم بدر الدين!!.

هذا البلطجي المتعطل رمز من رموز الفساد و الثراء الحرام و اكل مال السحت.


نميري الغى رهان سباق الخيل بقوانين سبتمر كما هو معروف، لكن الرهان مدور تحت التربيزة زي الترتيب و ما وقف يوم. و المتسكع البذئ دا ساااااااااااكن في سباق الخيل سكنة!!!!

و بالمناسبة

في التسعينات انقلب لوري بشارع مدني الخرطوم كان يحمل شخة خمور مهربة من اثيوبيا.
اشارت الاخبار في ذاك الوقت بان البضاعة بتاعت الولد البلطجي عصام الترابي. و اذكر كنا انا و الاخ هاشم بدر الدين نجلس بمقهى باسمرا و كنا نتصفح جريدية اثيوبية بالغة الاجليزية كان فيها حوار مع سيئ الذكر حسن الترابي. و سالته الجريدة عن قصة تهريب الخمور هذه بواسطة ابنه. طبعا نفى و قال: اولادي متدينين مثلي!!

صحي اولاده زيو

و هذا مع التحايا

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #7
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 20-11-2007, 10:16 ص
Parent: #6


العزيز ثروت

سلامات

امثال عصام هؤلاء منذ ان ولدوا وفي افواههم ملاعق الذهب ولن يكون موجوعا ابدا
لا يعرف طعم الفقر والحرمان والتشرد ولذلك انظر الي اهتماماته الترفية في بلد تنزف فقرا وقهراوفسادا بسبب نظام فاسد جلبه ابوه علي انقاض نظام واهن كان لخاله!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #8
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: قلقو
التاريخ: 20-11-2007, 11:45 ص
Parent: #7


الأخ هبانى..
يالسعادتى وسعادة ابناء شعب السودان المقيمين والمغتربين فردا فردا بهذا الخبر السعيد الذى علمنا فيه بتبنى ابن الأكرمين للفرسة (ذهب مع الريح).
(جزاك الله خيرا ياهبانى)وارجوك الا تحرمنا من مثل هذه الأخبار السعيدة .
مع تحياتى .

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #9
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: حيدر حسن ميرغني
التاريخ: 20-11-2007, 12:05 م
Parent: #8




--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #10
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: حيدر حسن ميرغني
التاريخ: 20-11-2007, 12:17 م
Parent: #9


The horse Osama bin Laden used to ride now lives in the run-down stables of a colonial-era racetrack on the edge of Khartoum.

Her name is Swift Like the Wind, but a more appropriate one might be Victim of Circumstance. At 12, she's too old to race. Last year she almost starved to death. Now she spends her days in a small caged area, next to a grimy pool of water turtles.
There was a time when the spirited white mare, dusted with gray spots, was one of a dozen prized horses that galloped in glory along the dusty stretch of track. In bin Laden's heyday here, as a wealthy exile in the mid-1990s, Swift ran in Sudan's most prestigious races. Her tail was combed, her hoofs oiled.

But in May 1996, bin Laden, a Saudi, was driven out of Sudan by pressure from the Clinton administration, and the horse was left behind, abandoned property of the fugitive now wanted for the attacks of Sept. 11, 2001.

Along with Swift and three other racehorses, the government confiscated bin Laden's other properties: a high-walled house in Khartoum's Riyad neighborhood, a construction company that built most of a highway from Khartoum to Port Sudan on the Red Sea, a tannery where cowhides became leather products, and acres of farmland in an area south of Khartoum called Soba.

Two of the horses died in government custody. Swift and the fourth horse might be dead, too, if Issam Turabi had not taken an interest in them. He is the son of an old friend of bin Laden's, a jailed Sudanese opposition leader named Hassan Turabi who favors the creation of an Islamic state. "Osama liked to jump on his horses and take them riding," said Issam Turabi, a wiry man with a trim dark beard. By his account, bin Laden would have wanted the horses to be cared for, so it was the least he could do to step in.

He arranged the sale of Swift and the other surviving horse. That horse did well, but Swift did not. "This one ended up with a bunch of young owners who didn't care at all," said Turabi, as he petted Swift's mane inside her stable. "They didn't even feed her and she grew very scrawny with her ribs showing." Turabi later regained custody of the mare, and now is her benefactor. Turabi, a flamboyant character, is known as Sudan's first cowboy. He enjoys driving overland to hunting areas in Nigeria, where he chases lions.

Four years ago, by his own admission, he tried to run over a Sudanese journalist with his pickup truck. The journalist, Mohamed Taha, had been found guilty of using foul language to insult Hassan Turabi in print, and Issam Turabi wanted him to pay.
Taha reported the pickup incident to police and called it attempted murder. But later, he said publicly that he thought better of challenging the powerful family, and dropped the murder charges. "He said bad things about my father," Turabi said with a shrug. "I had to defend his honor."

An affable man, Turabi often launches into long monologues about the horse, the meaning of life and the nature of mankind. The fate of bin Laden and the horses, he mused, seemed tied.

Bin Laden came to Sudan in the early 1990s at a time when it was a beacon to fundamentalist Muslims. It gave visa-free entrance to Arabs, and bin Laden, under pressure from his native Saudi Arabia, availed himself of that privilege.

If the United States had not pressed Sudan to expel bin Laden, where he spent five largely quiet years, he never would have gone to Afghanistan, where he became increasingly radical, Issam Turabi said.

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/articles/A58254-2004Dec11.html

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #12
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 20-11-2007, 08:53 م
Parent: #10


حيدوري

الشي ما في زول بقول بغم
ولا حققوا مع الزول في الكلام ده!؟

Quote: Four years ago, by his own admission, he tried to run over a Sudanese journalist with his pickup truck. The journalist, Mohamed Taha, had been found guilty of using foul language to insult Hassan Turabi in print, and Issam Turabi wanted him to pay.
Taha reported the pickup incident to police and called it attempted murder. But later, he said publicly that he thought better of challenging the powerful family, and dropped the murder charges. "He said bad things about my father," Turabi said with a shrug. "I had to defend his honor


--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #11
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: عبدالأله زمراوي
التاريخ: 20-11-2007, 12:25 م
Parent: #5


Quote: يا مولانا زمراوي بصفتك رجل قانون افتنا في هذا القول الصراح!




حرمت على نفسي أن أفتي وقضاة السوء يوقوقون عبر محاكمهم بأحكام العدة والحيض والنفاس. أنهارت العدالة منذ أن هجم التتار، ولم يبقى لي خيل ولا مال، فهجرت الحب حتى، يأذن القلب الأبيا!

يا هباني: العدالة لا تتجزأ، وأنت دارس للقانون. ليست هنالك عدالة حتى أدخل نصوص القانون لأكشف لك عن المسئولية الجنائية والقصد. لقد ذبح الترابي، أب الفتى عصام، العدالة متبسما غير هياب!

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #14
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 22-11-2007, 06:53 ص
Parent: #2


>>

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #13
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 21-11-2007, 04:29 م
Parent: #1


..

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #15
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 23-11-2007, 10:48 م
Parent: #1


....

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #16
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 24-11-2007, 08:15 م
Parent: #1


>>>

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #17
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 24-11-2007, 09:01 م
Parent: #16


وسؤالي: هل استدعي قضاء السودان ( النزيه المستقل) السيد عصام الترابي كمشتبه فيه اول بناء علي اعترافه السابق العلني بمحاولته اغتيال المرحوم محمد طه.. وهو صاحب ذات المبررات دفاعا عن شرف والده الذي اساء اليه المرحوم محمد طه شخصيا وليس كتاب كتبوا في صحيفته مثلما حدث بخصوص اهلنا في دارفور!؟

--------------------------------------------------------------------------------
مداخلة: #18
العنوان: Re: عصام الترابي...يحوز اخيرا فرس بن لادن!
الكاتب: هشام هباني
التاريخ: 26-11-2007, 10:04 م
Parent: #17


>>>>


--------------------------------------------------------------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق